أخبار الآن | دبي – الإمارات العربية المتحدة (spectrumnews1)
خلصت دراسة جديدة الى ان هناك اختبارات جينية بامكانها أن تحدد الأطفال حديثي الولادة المعرضين لخطر كبير للإصابة بسمنة مفرطة في منتصف العمر.
وفي هذا الصدد، قال العلماء أنه بين الأشخاص في منتصف العمر، فإن الذين يعانون من درجات عالية من المرجح أن يصابوا بسمنة مفرطة بواقع 25 مرة أكثر من أولئك الذين يعانون من درجات منخفضة.
وبقوم الاختبار بفحص أكثر من مليوني نقطة في الشيفرة الجينية للشخص، بحثا عن بدائل للتخلص من خطر السمنة ولو بمقدار ضئيل.
كما أظهر التحليل أن التأثير الجيني يبدأ في التأثير على حجم الجسم في عمر 3 سنوات.
والجدير بالذكر أن هذا الاختبار سيُتيح وقتا لتجنب ذلك المصير من خلال التدخل في مرحلة الطفولة المبكرة، والنتائج تشير إلى أن أفضل تدخل يكون في عمر الـ 8 سنوات.
مصدر الصورة: getty images
للمزيد: