أخبار الآن | ويده – بنين (AFP)
في حين يحطم مناهضو العنصرية حول العالم تماثيل مرتبطة بحقبة الاستعباد، قررت بنين ترميم معالمها لتخبر عن صفحات أليمة من تاريخ الإتجار بالرقيق والاستعمار.
في وسط هذه المدينة التاريخية، جُمع أكثر من مليون رجل وامرأة وطفل بين القرنين السابع عشر والتاسع عشر، قبل نقلهم عبر المحيط الأطلسي.
وفيما ترمم السلطات معالمها التاريخية، يستقطب معرض انطلق في الثالث من آب/أغسطس، الكثير من المؤرخين والمقيمين في بنين.
وكانت مدينة ويدَه مركزا تجاريا رئيسيا في تجارة الرقيق عبر المحيط الأطلسي وهي اليوم في قلب مشروع تنمية السياحة في بنين.