تعويضات بـ 50 مليون دولار و100 مليون دولار يطلبها ديب وهيرد
- كشف مصدر مطلع على ملف القضية أن الممثل الأمريكي جيمس فرانكو لن يدلي بشهادته.
- الرئيس التنفيذي لشركة “تسلا” لن يدلي بشهادة.
- إيلون ماسك كان على علاقة حب قصيرة مع هيرد.
شغلت قضية الممثل الأمريكي الشهير جوني ديب، وزوجته الممثلة أمبر هيرد، الرأي العام وعشاق الفن السابع، إثر القضية التي تقدم بها ديب، على خلفية مقال نشرته هيرد بصحفية واشنطن بوست.
ورفض الملياردير إيلون ماسك أن يدلي بشهادته أمام محكمة فيرفاكس بفرجينيا.
ونقلت صحيفة “نيويورك بوست” عن أليكس سبيرو، محامي الرئيس التنفيذي لشركة “تسلا”، الأربعاء، أن موكله لن يدلي بشهادة في القضية الشهرية بين ديب وزوجته.
كما كشف مصدر مطلع على ملف القضية أن الممثل الأميركي جيمس فرانكو أيضاً، لن يتخذ موقفا ولن يدلي بشهادته.
وقدم كل من هيرد وديب، إلى هيئة محكمة فيرفاكس، قائمات طويلة من الشهود من بينهم صديق هيرد السابق والرئيس التنفيذي لشركة تسلا إيلون ماسك، والممثل جيمس فرانكو.
وقال محامي أمبر هيرد أمام المحاكمة الأسبوع الماضي، أن الإساءة الجسدية واللفظية التي تعامل بها جوني ديب خلال زواجهما، تعود إلى “هوسه” بالملياردير الأميركي إيلون ماسك، الذي كان على علاقة حب قصيرة مع هيرد، قبل ارتباطها بديب، الأمر الذي أثار عدوانية وغيرة ديب.
وكان الممثل الشهير جوني ديب قد رفع دعوى تشهير ضد زوجته السابقة للمطالبة بتعويضات قدرها 50 مليون دولار، وعارضت هيرد بقضية أخرى مطالبة تعويض قدره 100 مليون دولار.