أخبار الآن | دبي – الإمارات العربية المتحدة – (لين أبوشعر)
يشكل موضوع وجود الأشباح جدلاً كبيراً منذ عقود عديدة، فمنهم من يؤمن بوجودهم وخصوصاً أولئك الذين تعرضوا لتجارب تؤكد لهم وجود الأشباح، ومنهم من ينفي ذلك بشكل كامل ويعتبر أنهم من ضروب الخيال.
أدلة عديدة، أشياء مفقودة، أجسام جامدة تتحرك، أضواء تنار لوحدها، أصوات مخيفة وغريبة، أحداث غير قابلة للتفسير ولا تندرج تحت المنطق، هذه هي أدلة من يؤمن بوجود الأشباح.
شبح على سرير طفلة يتحدث إليها!
أما النوع الثالث هم من يعتقدوا أن الأموات من أفراد عائلتهم وأصدقائهم مازالوا على قيد الحياة يعيشون بيننا ولكنهم تحولوا الى أشباح خفية تتجول وتظهر في بعض الصور.
واذا تحدثنا عن الصور، بالفعل هنالك بعض الصور التي شكلت حيرة عند كل من رآها، فتلك الصور لم تخضع لأي تعديل، وليس لها أي تفسير مشكلة قصص رعب مخيفة.
بالصور: بينها مدينة جيمس بوند.. أشهر "مدن الأشباح" حول العالم!
اليك بعض منها:
يد خفية تخرج من الأدراج .. الصورة من القرن العشرين
صورة من عام 1987 جلست هذه السيدة في هيليكوبتر فقط لالتقاط صورة بدافع اللهو ولكن يبدو أن هنالك مرافق لها لم تكن تعلم بوجوده!
ملاك أم شبح؟ عمر هذه الصورة 58 عام
شبح في المزرعة .. التقطت الصورة في احدى مزارع بريطانيا
أبعد يديك عني! التقطت الصورة في الفلبين
فتاة زهرية اللون .. التقطت بواسطة الكاميرا
شبح فتاة أراد الانضمام الى صورة عائلية .. التقطت الصورة في استراليا ويعتقد أن صاحبة الشبح هي فتاة توفيت غرقاً في هذا النهر
تعود هذه الصورة لعام 1940
لم تأتي الجدة لوحدها .. بل جاء الجد أيضاً! عام 1997
شبح جندي ينضم للجيش مجدداً .. الصورة من عام 1919