أخبار الآن | دبي – الإمارات العربية المتحدة – (إختيارات المحرر)
على مدار الخمسة عشر عاماً الماضية، تطورت أنظمة التسليح في جيوش العالم كثيراً، وتم إدخال العديد من الوسائل التكنولوجية الحديثة إلى هذه الأنظمة لتصبح أكثر فتكاً، ونشر موقع “بيزنس إنسايدر” تقريراً عن الأسلحة التي غيرت قواعد اللعبة خلال القرن الحادي والعشرين، بحسب موقع “أخبار 24″.
– القنابل الخارقة للدروع والحصون وهي قنابل أمريكية الصنع يبلغ طولها حوالي 6 أمتار وتزن الواحدة ما يعادل 15 ألف كيلو جرام، ويمكنها تدمير الحصون والمخابئ تحت الأرض، وبعد نجاحها في الاختبار عام 2007، أمر سلاح الجو الأمريكي بصناعة ترسانة من هذا النوع.
– برنامج صيني مضاد للأقمار الصناعية في يناير/ كانون الثاني عام 2007، بدأ الجيش الصيني تطوير نظام مضاد للطائرات والصواريخ الباليستية بالإضافة إلى إمكانية تدمير الأقمار الصناعية حيث يمكنه بلوغ 800 كيلو متر فوق سطح الأرض.
– “The X-47 B” وهي طائرة دون طيار يستخدمها الجيش الأمريكي ويمكنها حمل ذخائر وتوجيهها للقتال أثناء المعارك، وتصل سرعتها نصف سرعة الصوت بنطاق طيران يفوق أكثر من 3800 كيلو متر.
– “The V-22 Osprey” وهي طائرة أمريكية متعددة المهام وأصبحت من ضمن أعمدة البحرية الأمريكية منذ دخولها الخدمة عام 2007، ويمكنها الإقلاع رأسياً كالمروحية من أعلى حاملات الطائرات، واستخدمت في عدة مهام مثل إجلاء الأمريكيين من ليبيا.
– صواريخ “توماهوك” المنقولة بحراً في 27 يناير/ كانون الثاني الماضي، نفذت البحرية الأمريكية اختباراً ناجحاً لصواريخ “توماهوك” يمكن التحكم فيها من طائرات “إف – 18 سوبر هورنت”، وذات قدرة على تغيير مسارها عدة مرات لتتبع هدف متحرك في البحر.
– “THAAD” يعد من بين أكثر أنظمة الدفاع الجوي تطوراً على كوكب الأرض، ويخدم في الجيش الأمريكي، حيث يمكنه اصطياد كافة الأهداف الجوية بنسبة 100% من شاحنة أو أي مجنزرة.
– الأشعة الحرارية طورت كل من الولايات المتحدة والصين أشعة حرارية غير قاتلة يمكنها أن تتسبب في ألم شديد وتستخدم في السيطرة على التجمهر، وتعتمد فكرتها على إطلاق أشعة حرارية تتسبب في تسخين الماء تحت الجلد والتسبب في ألم بالغ.
– رصاصة يمكنها تغيير اتجاهها وتتبع هدف متحرك استحدث الجيش الأمريكي نوعاً من الذخائر يمكنه تغيير اتجاهه أثناء العمليات القتالية وتصحيح مساره وتتبع أي هدف متحرك بدقة فائقة، وتزود كل رصاصة لرقائق إلكترونية بصرية تكتشف الهدف وتركز أشعة الليزر عليه.
– “The Golden Hour” ليست بسلاح، ولكن علماء الجيش الأمريكي ابتكروا فكرة إنشاء حاوية لحفظ الدم ونقله إذا دعت الحاجة عند إصابة أي جندي فوراً وإنقاذ حياته، واستخدمها الجيش الأمريكي في أفغانستان.
– المركبات المضادة للألغام في عام 2005، وقع الجيش الأمريكي في أزمة كبيرة بسبب هجمات عناصر تنظيم القاعدة من خلال زرع عبوات ناسفة وألغام في طريق المدرعات والآليات العسكرية، وعلى أثر ذلك، ابتكرت الولايات المتحدة آلية “MRAP” المدرعة وتم اختبارها بنجاح نسبته 80%.