دبي، الامارات العربية المتحدة، 17 فبراير 2014، ليالينا –
بعد أن طالت الشائعات والأقاويل علاقة الرئيس الأميركي باراك أوباما وزوجته ميشيل لفتور العلاقة بينهما والحديث حول طلاق تطالب به ميشيل أوباما من زوجها ، إلاَ أن باراك أوباما حاول نفي كل تلك التكهنات وإبادتها إذ حرص على الخروج مع زوجته ميشيل للعشاء يوم السبت السابق للإحتفال بعيد الحب مسبقاً، إذ أن جدول أعماله يحول دون قضائه ليلة عيد الحب برفقة زوجته لإنشاغله بعدة أعمال وليتوجها ليتناولا عشاءً رومانسياً بنكهة مكسيسكية في مطعم أويومال لأحد أهم الطهاة كنوع من الإحتفال.
أما سيدة أميركا الأولى ميشيل أوباما في يوم عيد الحب عبر صفحتها الخاصة على موقع تطبيق الصور إنستغرام اكتفت بعرض صور تجمعها وزوجها باراك مع عبارة لطيفة تعبَر بها عن اشتياقها لزوجها وحبهَا له.
والجدير بالذكر أن يوم عيد الحب الرابع عشر من فبراير قد التقى باراك أوباما بجلالة الملك عبدالله الثاني في لقاء عمل في ولاية كاليفورنيا.
ويذكر أنه في الفترة الأخيرة توالت أنباء عن قرب انفصال اوباما عن زوجته ميشيل …
والسبب، هو مزاعم فجّرها مصور الباباراتزي الفرنسي المعروف باسكال روستان عن وجود علاقة عاطفية بين الرئيس باراك أوباما والمطربة بيونسيه.
وذكرت بعض المواقع الإلكترونية أن صحيفة واشنطن بوست الأميركية تعتزم نشر أدلّة تثبت وجود علاقة بين الرئيس الأميركي باراك أوباما والمغنية بيونسيه، عبر نسختيها الإلكترونية والمطبوعة اليوم الثلاثاء، إلا أن مسؤولي الصحيفة بادروا إلى نفي تلك الأخبار كما كشفت مجلة جالا الفرنسية عن استعدادات أوباما وشريكة حياته ميشيل للانفصال