دبي، الامارات العربية المتحدة، 17 نوفمبر 2013، وكالات –

عندما تزوجت “فيكتوريا آدامز” عضو فريق سبايس غيرلز نجم كرة القدم “ديفيد بيكهام” في زفاف ملكي في يوليو 1999في قلعة Luttrellstown في أيرلندا ، وضعت فيكتوريا على شعرها القصير تاجاً من الذهب ولماس، وأصبحت مع ديفيد أشهر الأزواج المشاهير والأكثر نفوذا في العلم الى غاية اليوم.

فبعد قصة تعارف في إحدى المباريات الخيرية لكرة القدم في العام 1997، إزدهرت علاقة ديفيد وفيكتوريا العاطفية بسرعة لتصبح واحدة من قصص الحب الأكثر شهرة إعلامياً، وبلغت ذروتها الى أن وصلت الى زفاف ولا في الحكايات، ارتدت فيه فيكتوريا ثوب زفاف من تصميم “فيرا وانغ”  قيمته 60000 جنيه إسترليني، وجلست إلى جانب زوجها على عرش الذهب.

اليوم، التاج الذي ارتده فيكتوريا خلال حفل زفافها الملكي الفخم، سيتمّ بيعه في مزاد علني بسعر 25،000 جنيه استرليني، رغم ان الخبراء يقولون إن المعجبين بفكتوريا سيدفعون حتماً سعراً أغلى بكثير.

التاج من الذهب، 18 قيراط، ومن حبّات الماس صمّمه “سليم باريت”، ومن المقرّر أن يباع في مبنى المزاد في “بونهامز” – لندن.

وتعتبر أكبر قفزة في حياة ديفيد وأقوى قرار قام باتخاذه هو زواجه بفكتوريا آدمز (فكتوريا بيكهام حالياً) حيث توجهت جميع الأنظار وبدأ الجمهور والصحافة والإعلام يتهافتون على أخبار نجمة البوب ونجم كرة القدم حتى بدأوا يهتمون بأدق تفاصيل حياتهم الخاصة وفي مارس 1999 انجبا طفلهما الأول بروكلين وقبل سنتين تقريباً أنجبا ابنهما الثاني روميو.