يظل الموت هو الحقيقة المؤكدة التي لا هروب منها ولا جدال فيها، فكل ذي روح سيمر بلا شك بلحظة خروج هذه الروح إلى خالقها جل وعلا.
ونعرض في هذا المقطع المؤثر لحظات خروج الروح من جسم الإنسان، قبل إن تأتي لحظة نقول فيها (حتى إذا جاء أحدهم الموت قال رب ارجعون لعلي أعمل صالحا فيما تركت كلا إنها كلمة هو قائلها ومن ورائهم برزخ إلى يوم يبعثون)، علنا نستعد لهذه اللحظة التي لا يفكر فيها معظمنا وكأننا مخلدون في الأرض.