حتى Alphabet، الشركة الأم لشركة غوغل، التي تعد واحدة من أكثر الشركات أهمية على الإنترنت، لم تكن محصنة من الضربات القاسية للاقتصاد العالمي والتباطؤ الحاد في الإعلان عبر الإنترنت الذي يعد ضروريًا لأرباح الشركة.