جبهة سوليدار مشتعلة وأوكرانيا تعزز قواتها

أفادت مصادر ميدانية أن الجيش الأوكراني يقوم بإرسال المزيد من الجنود إلى جبهة سوليدار، للقضاء على مقاتلي فاغنر، مضيفًا أن اشتباكات عنيفة جدًا تدور بين الجانبين.

كما أعلنت وزارة الدفاع الأوكرانية، أن الجيش الروسي يتكبد خسائر فادحة في العتاد والأرواح على ذلك المحور.

في المقابل، أفاد قائد وحدة القوات الخاصة “تروي”، فلاديمير نوفيكوف، أن القوات الروسية تجري عملية تمشيط لمدينةسوليدار ومحيطها. ومن المبكر الحديث عن عدد الجنود الأوكرانيين المحاصرين.

القضاء التونسي يصدر أحكاما بسجن 9 نساء بتهمة الإرهاب

أصدر القضاء التونسي أحكاما بالسجن حتى 25 عاما بحق تسع نساء ملاحقات منذ العام 2016، بتهمة تشكيل خلية “إرهابية” والتخطيط لاغتيال وزير الداخلية آنذاك، على ما أفادت أفادت وسائل اعلام محلية الخميس.

وقضت الدائرة الجنائية المختصة بالنظر في قضايا الارهاب بالمحكمة الابتدائية بتونس العاصمة على منتميتين اثنتين إلى هذه المجموعة، المكونة من سيدات فقط، بمن فيهنّ المؤسِسة، بالسجن 25 عاما بتهمة ارتكاب “أعمال ارهابية”.

وحُكم على سبع متهمات أخريات بالسجن لفترت تتراوح بين 3 و14 عامًا فيما أُسقطت الدعوى بحق متهمة أخرى، بحسب ما أوردت وسائل الإعلام.

في عام 2016، انتشرت أخبار على مواقع التواصل الاجتماعي عن محاولة اغتيال وزير الداخلية آنذاك هادي مجدوب أثناء زيارته لوالديه، وهو ما نفاه مكتب الاتصال بالوزارة في حينه.

 

تسريب بيانات نحو 200 مليون متابع على تويتر

في واحد من أغرب حالات سرقة البيانات والمعلومات التي حدثت في الآونة الأخيرة، ظهرت علينا حادثة تسريب بيانات شريحة كبيرة من مستخدمي توتير، فكيف حدث ذلك، وهل نستطيع إلقاء اللوم على احد أكبر عمالقة مواقع التواصل الاجتماعي؟

قال باحث في أمن الإنترنت إن مجموعة من المخترقين او كما يعرفوا بالهاكرز تمكنوا من سرقة عناوين البريد الإلكتروني لأكثر من 200 مليون مستخدم على تويتر، بل وتم نشرها فيما بعد على إحدى منتدىات القرصنة عبر الإنترنت.

المشهد لم يتوقف عند حدود الاختراق فحسب، بل تجاوز ذلك إلى أن وصل إلى فكرة بيع البيانات المسربة، وبحسب ألون غال الشريك المؤسس لإحدى أكبر شركات مراقبة الأمن الإلكتروني وهي شركة هدسون روك، كتب غال على حسابه الرسمي في موقع لينكد إن.. أن هذا الاختراق “سيؤدي إلى الكثير من عمليات القرصنة والتصيد المستهدفة وسرقة المعلومات”. بل ووصفها أيضًا بأنها “واحدة من أكبر حالات التسريب التي رآها على الاطلاق”.