في الصين.. احتجاجات وقيود ودعوات لرحيل شي جينبينغ
اشتدت الاحتجاجات ضد قيود كوفيد-19 في الصين بعد حريق أدى إلى مقتل 10 أشخاص في مبنى سكني في أورومتشي، وتمثل الاحتجاجات الأخيرة التي شهدتها الصين بسبب سياسات الإغلاق الناجمة عن مكافحة فيروس كورونا المستجد تحديا كبيرا للرئيس الصيني.
إذ تُظهر مقاطع الفيديو خروج آلاف الأشخاص إلى الشوارع لإحياء ذكرى الضحايا والاحتجاج على قيود كوفيد في مدينة شنغهاي، وسُمع المئات يطلبون استقالة الرئيس شي جين بينغ وألقى كثير من الناس باللوم على إغلاق المباني السكنية في اندلاع الحريق.
ونفت السلطات الصينية أن تكون السبب على الرغم من أن سلطات أورومتشي أصدرت اعتذارًا في وقت متأخر من يوم الجمعة – تعهدت بمعاقبة أي شخص يتخلى عن واجبه.
احتجاجات تعمّ مختلف مدن أوروبا ضد النظام الإيراني
واصل مئات الإيرانيين خارج البلاد، إلى جانب مواطني دول أخرى، دعم الانتفاضة الشعبية ضد النظام الإيراني، وقاموا بتنظيم تجمعات احتجاجية في عدد من الدول.
ومثل الشهرين السابقين، خرج الإيرانيون في مدن باريس بفرنسا، وميلان بإيطاليا، وإسطنبول في تركيا، واستكهولم، وغوتنبرغ ومالمو في السويد، وبرلين وفرانكفورت في ألمانيا، وآرهوس في الدنمارك، وبودابست في المجر.
الصومال يعلن مقتل أكثر من 100 إرهابي من جماعة الشباب
أعلن الصومال، مقتل أكثر من 100 عنصر إرهابي من جماعة الشباب الموالية لتنظيم القاعدة، في عملية عسكرية في منطقة تقع شمال العاصمة مقديشو.
ونقلت وكالة الأنباء الوطنية الصومالية عن نائب وزير الإعلام والثقافة والسياحة عبد الرحمن يوسف، القول خلال مؤتمر صحفي، إن بين القتلى في العملية التي طالت منطقة «عيل طيري» الواقعة في الحد الفاصل بين محافظتي «هيران» و«شبيلي الوسطى» 10 قياديين بارزين.
مداخلة الصحفي الاقتصادي حول خسارات قطاع التكنولوجيا
لا يخفى على أحد الأضرار الكبيرة التي تكبدها الاقتصاد العالمي ومن بين أكثر القطاعات تضررا، قطاع التكنولوجيا الذي تكبد خسائر بلغت 7.4 تريليون دولار في عام واحد وتحدث الصحفي الاقتصادي محمد الحليم
عن أكثر الشركات التي تكبدت الخسائر إذ خسرت ميكروسوفت 700 مليار دولار من قيمتها ميتا خسرت ثلثي قيمتها وتتمثل الأسباب التي تسببت في هذه الخسائر في قيام الغزو الروسي لأوكرانيا ورفع البنوك في الفائدة بسبب هذه الحرب
إلى جانب وجود كثافة عمالية أثناء فترة كورونا، في فترة الوباء والاغلاق كان هناك إقبال على التكنولوجيا بالتالي كثفت هذه الشركات من توظيفها للعمال لكن بعد رفع قيود كورونا وعودة الحياة إلى طبيعتها تراجعت المبيعات.
استثمار في مشاريع لم تدخل مرابيح مثل مشروع ميتافيرس مثلا الذي استمثر فيه صاحبها الكثير لكن لم تدر بعد أي من العوائد.
الحلول التي اتخذتها هذه الشركات هي تسريح الموظفين لتلافي الخسارات وإيلون ماسك كان قد سرح نصف موظفي تويتر لهذا الغرض.
أشار عبد الحليم أيضا إلى أنه هناك خطط لفصل الموظفين في السنوات القادمة، أيضا لجئ أصحاب شركات التكنولوجيا إلى اعتماد الاشتراكات الشهرية وهي حلول ستضر المستخدمين وكذلك الموظفين.