بحثت الدراسة قضية تسويق هيئة تحرير الشام لنفسها سياسياً أمام المجتمع الدولي عبر رئيسها أبو محمد الجولاني وقادتها الشرعيين وغيرهم من الحلقة المقربة من الجولاني.